يحتفل العالم بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية في الفترة ما بين 1-7 أغسطس من كل عام. وتأتي هذه الاحتفالية بمثابة إجماع عالمي على ضرورة حصول الأطفال على رضاعة طبيعية، ولاسيما في الأشهر الأولى من حياتهم.
الأسبوع الرسمي: 1-7 أغسطس
مجالات التركيز الرئيسية
- تعزيز الوعي المجتمعي حول الرضاعة الطبيعية كونها الحصن الأول لصحة الطفل، وأساس نموه السليم.
- التعريف بالمزايا الصحية والمناعية التي يستفيد منها الطفل عند حصوله على الرضاعة الطبيعية اللازمة.
- التأكيد على أن الرضاعة الطبيعية تحمي الطفل من سوء التغذية.
- دعم البرامج والتشريعات والمبادرات التي تروج للرضاعة الطبيعية.
- دعم الأمهات العاملات على مواصلة الرضاعة الطبيعية أثناء فترة العمل من خلال دعوة المؤسسات لتوفير المرافق المخصصة لذلك.
- نشر المواد التوعوية التي تحذر من بدائل الرضاعة الطبيعية وانعكاساتها السلبية على صحة الطفل.
- التوعية بالآثار الإيجابية للرضاعة الطبيعية على صحة الأم.
- إخضاع البدائل المتوفرة لحليب الأم لرقابة مشددة لحماية الأطفال من أي مشاكل صحية ناتجة عن ذلك.
أبرز الحقائق
- يحصل أقل من نصف الرضع الذين تقل أعمارهم عن 6 أشهر على رضاعة طبيعية.
- يحتوي حليب الأم على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الطفل في الأشهر الستة الأولى من حياته.
- يتمتع الأطفال الذين يحصلون على رضاعة طبيعية بصحة أفضل.
- يحقق الأطفال الذين يحصلون على رضاعة طبيعية معدلات أفضل في اختبارات الذكاء.
- الرضاعة غير الطبيعية أحد أهم مسببات نقص التغذية لدى الأطفال، وسبب رئيسي لإصابتهم بالإسهال.
- تقلل الرضاعة الطبيعية فرص الإصابة بسرطان الثدي أو سرطان المبيض لدى الأمهات.
- تنعكس مزايا الرضاعة الطبيعية على صحة الطفل والأم مدى الحياة.