يتم الاحتفال بيوم الشباب العالمي سنوياً بهدف تركيز اهتمام المجتمع الدولي على قضايا الشباب والتوعية بالصعوبات والمشاكل والعقبات التي تواجههم واستثمار طاقاتهم وإمكانياتهم وتقدير دورهم في المجتمع كشركاء في التنمية.
التاريخ الرسمي: 12 أغسطس
اعتمدت الأمم المتحدة يوم 12 أغسطس يوماً دولياً للشباب ليكون بمثابة احتفاء سنوي بدور الشبان والشابات باعتبارهم شركاء أساسيين في التغيير، وكذلك ليكون بمثابة فرصة لرفع الوعي بالتحديات والمشاكل التي تواجه شباب العالم.
مجالات التركيز الرئيسية
- تفعيل دور الشباب بوصفهم شركاء أساسيين في عملية التنمية المجتمعية.
- العمل على معالجة القضايا الأساسية التي تعاني منها فئة الشباب.
- إشراك الشباب في عملية صناعة القرار وصياغة السياسات المستقبلية.
- دعم الشباب من مختلف الجوانب حتى يكونوا قادرين على استثمار طاقاتهم وإمكانياتهم بالشكل الأمثل.
أبرز الحقائق
- يبلغ نصف سكان العالم 30 عاماً أو أقل من العمر، ومن المتوقع أن تصل هذه النسبة إلى 57% بحلول نهاية عام 2030.
- بينت الإحصائيات أن الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 17 عاماً هم الأكثر تفاؤلاً بالمستقبل.
- يتفق أكثر من ثلثيالأشخاص في جميع الفئات العمرية (69٪) على أن إشراك الشباب في وضع وتعديل السياسات يحسّن الأنظمة السياسية بشكل ملحوظ.
- تزداد عزلة الشباب في العديد من المجتمعات بسبب قلة الاستقرار السياسي وكثرة تحديات سوق العمل وقلة الفرص فيه.