يحتفل العالم بيوم الأم العالمي تقديراً لمحبة وتضحيات الأمهات، ويجري هذا الاحتفال بتواريخ مختلفة حول دول العالم.
التاريخ الرسمي: 21 أبريل (في دولة الإمارات والعديد من الدول الأخرى)
يلقي هذا اليوم الضوء على الرباط الوثيق التي يجمع الأمهات بأطفالهن، كما يحتفي بالتأثير الذي تمتلكه الأمهات على المجتمع من خلال تربيتهن لأجيال جديدة.
مجالات التركيز الرئيسية
- الاحتفال بالأمهات وتقديرهن لكونهن العماد الذي تقوم عليه مجتمعات وأجيال المستقبل.
- الإشادة بدور الأمهات وقدرتهن على إحداث تغيير إيجابي في العالم.
- دعم وتمكين الأمهات ومساعدتهن لتخطي العقبات التي يواجهنها، مثل وفيات الرضّع والأمهات، وتعزيز سلامتهن وأمنهن.
- السعي لتزويد الأمهات بالموارد اللازمة لتأمين حياة كريمة لهن.
- معالجة مشكلات الأمهات المتعلقة بالصحة الجسدية والنفسية، والتأكيد على ضرورة تحسين خدمات الرعاية المقدمة في هذا المجال حول العالم.
- تحسين الرعاية الصحية المقدمة للأمهات والصحة الإنجابية.
- مد يد العون للأمهات على مختلف الأصعدة لبناء حاضر ومستقبل أفضل للأمهات وأطفالهن.
- تثقيف الأفراد حول أهمية تعليم المرأة وأثر ذلك على تمكين الأسرة ككل.
- الدعوة إلى سن قوانين حازمة لحماية الأمهات والأطفال على مستوى العالم من جميع أشكال الإساءة والعنف.
أبرز الحقائق
- يعتبر الاتحاد النسائي العام والمجلس الأعلى للأمومة والطفولة ومؤسسة التنمية الأسرية من أهم المؤسسات المسؤولة عن سلامة ورفاهية وازدهار الأمهات والأطفال في دولة الإمارات العربية المتحدة.
- تترأس المؤسسات الثلاث سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، حيث ساهمت جهودها المستمرة في دعم وتمكين المرأة الإماراتية.
- تدعو مؤسسة التنمية الأسرية إلى خلق وتعزيز استراتيجية وطنية لجعل الإمارات "صديقة للمرأة والطفل والشباب".