يعد اليوم العالمي للسل (الدرن) حدثاً عالمياً سنوياً تهدف فعالياته إلى زيادة الوعي بمرض السل وعواقبه على الأفراد والمجتمعات.

التاريخ الرسمي: 24 مارس

تلقى فعاليات هذا اليوم الضوء عالمياً على أهمية توحيد وتكثيف الجهود للقضاء على هذا المرض في جميع أنحاء العالم، واُختير يوم 24 مارس للاحتفال به لكونه يصادف ذكرى إعلان الدكتور روبرت كوخ اكتشافه للبكتيريا المسببة لمرض السل مما مهد الطريق لاكتشافات لاحقة لطرق التشخيص والعلاج.

مجالات التركيز الرئيسية

• بثّالأمل بإمكانية القضاء على هذا المرض عالمياً.
• دعوة الحكومات والقادة للاستثمار في تطبيق توصيات منظمة الصحة العالمية.
• التأكيد على ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة وتسريع وتيرتها.
• حث الدول على التعجيل بنشر طرقالعلاج الفموي القصيرة الجديدة التي أوصت بها منظمة الصحة العالمية لعلاج مرض السل المقاوم للأدوية.
• التغلب على العقبات والتفاوتات بين قدرات الأنظمة الصحية لتوفير رعاية صحية أفضل في جميع أنحاء العالم.
• التأكيد على أهمية الجهود الحثيثة من جميع القطاعات بالقضاء على مرض السل.
• التوعية بمرض السل وطرق انتقال العدوى.
• توعية الناس حول إمكانية الوقاية من مرض السل والشفاء منه.

أبرز الحقائق

• تم تشخيص إصابة 6 مليون شخص بالسل في عام 2021 حول العالم.
• حصد مرض السل أرواح 6 مليون شخص في عام 2021 فقط.
• يفقد ما يقرب من 4000 شخص حياتهم بسبب مرض السل كل يوم.
• يُصاب حوالي 30 ألف شخص بالسل كل يوم.