
أيام
ساعات
دقائق
ثواني
يُعد يوم الشباب العالمي بمثابة ذكرى سنوية مُلهمة تلقي الضوء على قضايا الشباب، وهي نافذة عالمية للاستماع إلى أصواتهم، ومطالبهم، ولرفع الوعي بالتحديات التي يواجهونها والفرص التي يُسهمون في إطلاقها. واحتفاءً بالحماس والإبداع والقيادة التي يضيفها الشباب إلى عالمنا. ويؤكد هذا اليوم على أهمية الاستثمار في قدراتهم والتأكيد على دورهم المحوري كشركاء في بناء مستقبل عادل وشامل ومستدام.
التاريخ: 12 أغسطس
تم اعتماد يوم 12 أغسطس من كل عام، من قبل الأمم المتحدة، يوماً للاحتفاء بالشباب من كلا الجنسين، وذلك لدورهم الأساسي في تنمية المجتمعات، وفي هذا العام يحتفل العالم بالشباب تحت شعار: "العمل الشبابي المحلي من أجل أهداف التنمية المستدامة وما بعدها." يُلقي هذا الشعار الضوء على قوة المبادرات المحلية التي يقودها الشباب والتي بمقدورها تحويل الطموحات إلى تأثير حقيقي ودائم.
"الشباب مبتكرون جريئون، ومنظّمون، وشركاء أساسيون في تحقيق أهداف التنمية المستدامة."
أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة
المحاور الرئيسية:
- إتاحة الفرص أمام الشباب ليكونوا شركاء في تنمية مجتمعاتهم.
- معالجة التحديات المشتركة التي يواجهها الشباب حول العالم.
- إشراك الشباب في عمليات صنع القرار ووضع السياسات المستقبلية.
- دعم الشباب اجتماعياً ومالياً لمساعدتهم على استثمار طاقتهم وإمكاناتهم على النحو الأمثل.
حقائق رئيسية:
- يُشكّل الشباب دون سن الثلاثين أكثر من نصف سكان العالم، ومن المتوقع أن تصل هذه النسبة إلى 57% بحلول عام 2030.
- يُعد الفتيان الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و17 عاماً الفئة الأكثر تفاؤلاً بالمستقبل طبقاً للإحصائيات.
- يعتقد 69% من كافة الفئات العمرية أن مساهمة الشباب في وضع السياسات والأنظمة يُحسّن من الأداء بشكل كبير.
- يحوّل الشباب حول العالم العقبات إلى فرص للابتكار والنمو وإحداث التغيير الإيجابي بشكل فعّال وذلك على الرغم من التحديات التي تشمل "محدودية فرص العمل، وعدم الاستقرار السياسي، والعزلة الاجتماعية".
المشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي
إذا أعجبك المحتوى يمكنك مشاركته عبر