ننصح المصاب بأهمية الإجراءات الوقائية والتطعيمات والتاكد من علم الطرف الثاني بالمرض وإتمام المشورة قبل أخذ أي خطوة.
إذا رغب الطرفان باستكمال إجراءات الزواج على الرغم من علمهما بمدى الخطورة فيمكن إصدار تقرير بذلك بعد استكمال المشورة والتوقيعات اللازمة.
تحويل المصاب إلى العيادات التخصصية في المستشفيات التابعة لوزارة الصحة ووقاية المجتمع لاستكمال التحاليل والعلاج اللازمين والمتابعة طويلة المدى.
إبلاغ الطب الوقائي في المنطقة للقيام بعملية التقصي الوبائي إن لزم الأمر. وتوفير استشارات متخصصة للحالات التي تستدعي ذلك.
توفير الطعومات اللازمة كالحصبة الألمانية والتهاب الكبد ب للأشخاص المعرضين للإصابة والذين يختلط بهم المصاب بشكل مستمر.
تقديم التوعية الصحية من أجل ضمان حمل صحي وسليم.
المشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي
إذا أعجبك المحتوى يمكنك مشاركته عبر