الإمارات – 5 سبتمبر 2015 - أطلقت وزارة الصحة في دولة الإمارات العربية المتحدة، مركز التطوير والتأهيل التابع لها في إمارة الشارقة إنطلاقا من رؤيتها الرامية إلى صحة مستدامة لمجتمع ينعم برعاية شاملة وحياة مديدة.

​د. الاميري: تطوير مستمر ودعم خاص لذوي الاحتياجات الخاصة

الإمارات – 5 سبتمبر 2015 - انطلاقاً من حرص وزارة الصحة على جيل المستقبل وحرصاً منها على تجنب كل ما من شأنه التأثير على صحة وتحصيل طلبة المدارس، قامت إدارة الرعاية الصحية الأولية بالوزارة متمثلة بقسم الصحة المدرسية بمراجعة وتحديث بعض الخدمات الصحية المقدمة لطلبة المدارس مع بداية العام الدراسي 2015-2016.

أعلنت وزارة الصحة الإماراتية و"بوهرنجر إنجلهايم"، شركة الأدوية العالمية عن تنظيم ورشة عمل مشتركة هدفت إلى توفير منصة صلبة حول المبادئ التوجيهية العربية والأوروبية المتعلقة بمفاهيم اليقظة الدوائيّة والمتطلبات التنظيمية ذات الصلة بها. وشارك في الورشة، التي تأتي في إطار التزام الوزارة بتطوير قطاع الرعاية الصحية بالإمارات، ممثلون عن مراكز اليقظة الدوائية في دولة الإمارات والبلدان العربية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إضافة إلى متخصصين في هذا المجال من المؤسسات الصحية في المنطقة بما فيها دولة الإمارات، عمان، والكويت، والبحرين، والعراق، وتونس، ومصر.

بمبادرة كريمة من اللجنة المحلية للتخصصات بوزارة الصحة بدولة الإمارات العربية المتحدة وبالتنسيق مع مستشفى العين التابعة لشركة صحة وبالتعاون مع هيئة الصحة بأبوظبي تم استضافة الامتحان السريري الشفوي لاختصاص الطب النفسي التابع لبرنامج المجلس العربي للتخصصات الصحية (البورد العربي) والذي عقد لمدة ثلاثة أيام ابتداء من 11 ولغاية 13 من ديسمبر لعام 2014 في مركز طب العلوم السلوكية بمستشفى العين.

أعلن الدكتور أمين الأميري، وكيل وزارة الصحة المساعد لسياسات الصحة العامة والتراخيص، نائب رئيس اللجنة العليا لتسجيل الأدوية، عن تسجيل أول حقن هرمونية تساعد البنكرياس على إفراز الأنسولين في الدولة، لتكون دولة الإمارات الأولى ع المياً في تسجيل الدواء، بعد ترخيصه من قبل منظمة الغذاء والدواء الأميركية ووكالة الأدوية الأوروبية. وأضاف: «مرض السكري من الأمراض المنتشرة عالميا ومحليا، حيث يوجد 1 من بين كل 12 شخصا في العالم مصاب بمرض السكري، ويصرف دولار لعلاج السكري ومضاعفاته من بين كل 9 دولارات مخصصة للرعاية الصحية على مستوى العالم، وهو ما يظهر أهمية الوقاية من المرض في الأساس وتوفير العلاج للحد من المضاعفات في حالة الإصابة».